بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى :
وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ *إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ أَغْنِيَاءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (93) يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ صدق الله العظيم
معالي رئيس الشبكة الدبلوماسيةالدوليه للقانون الدولي وحقوق الإنسان الأكرم
البرفسور الدكتور عذاب العزيز حفظه الله ورعاه
الزملاء الأفاضل ..............
بعد التحية ,,,,,,,,
إنا أخوكم هيثم محمد القرعان الذي تم تشريفي في تشكيل مكتب الشبكة الدبلوماسية في الأردن وكان بناء على قرار من الأخ والصديق الفاضل معالي البروفسور عذاب العزيز وقد اخترت الزملاء الأفاضل رفقاء الدرب الذي اعتز بهم والذي تربطني بهم على مستوى من الاخوه والصداقة
الذي يعتز بها كل إنسان أما بالنسبة إلى الشبكة الدبلوماسية وبعض الأصدقاء والذين خذلوني بالعمل العام التطوعي وقد كان لدى البعض أجندات خاصة الذي أدى إلى إفشال عمل الشبكة الدبلوماسية في مكتب الأردن والذي حاولت جاهدا أن اجمع بين فكر الزملاء مع بعضهم على ما كان يتم طلبه من مطالب لم يتم تحقيقها وليس تقصيرا مني ولكن الظروف لم تخدم عملي التطوعي الإنساني ولم أتمكن من اجمع بين فكر الزملاء مع بعضهم البعض ولكن بعض الزملاء خذلوني ولكن هذا لا يزيدني الاصرارا على العمل التطوعي الإنساني في خدمة الإنسان مع اختلاف الجنس والعرق واللون
وأتمنى إلى كافة الزملاء التوفيق إلى خدمة الشبكة الدبلوماسية الدولية وإيصال رسالتها التي تم إنشاءها عليها وأتقدم من الزملاء الأفاضل على ما قدموه لي إن كان ايجابيا أو سلبيا
واحترم قرار أخي وصديقي معالي البروفسور الدكتور عذاب العزيز التي تربطني به علاقة الاخوه وعلى ما قدمه لي من توجيهات ونصح أثناء عملي كا منسق للشبكة في الأردن
وكما أتقدم با التهنئة والتبريكات من الزميل الصحفي احمد صلاح الشوعاني وأتمنى له التوفيق للإنجاح عمل ألشبكه وسوف ابقي الأخ والصديق إلى الجميع الزملاء الأفاضل بغض النظر عن المناصب
أخوكم الوفي وخادم إنسانيه
هيثم محمد القرعان
حرر في عمان 30-5-2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق